الواقع الاقتصادي للجزائر بعد الاستقلال
الوحدة2:السكان و التنمية في الجزائر
الوضعية:الواقع الاقتصادي والاجتماعي في الجزائر بعد الاستقلال
1-الزراعة:
-توظف 70 من المئة من اليد العاملة و تساهم بنسبة ضئيلة من الدخل الوطني حوالي 2.2 من المئة ولاتحقق الاكتفاء الذاتي وتقوم على:
-الزراعة الحديثة
اساسها انشاء المحاصيل الزراعية الحواميض
-موجه لسوق الفرنسية
-زراعة تقليدية:
ذات مردودد ضعيف وتنحصر في مناطق ضيقة و اقل خصوبة في انتاج المحاصيل المعاشية
2-الصناعة:
كانت شبه مشلولة بسب فرار الاطارات وتوقف الشركات وعملية تخريب وحدات الانتاج المتلفة من قبل المستوطنين الفارن
-توضف 7 من المئة من اليد العاملة سنة 1866
عمادها الصناعات الاستخراجية الموجهة للتصدير في شكلها الخام(طاقة.معادن....)
-وجود بعض الصناعات الخفيفة ذات طابع الاستهلاكي الموجهة للسوق المحلية
-سيطرة الشركات الجنبية على انتاج تنفيذا على اتفاقية افيان
-انعدام الاطارات الجزائرية المسيرة وفرار الاجانب
3-التجارة:
-مرتبطة في تبعية لفرنسا بنسبة 85 من المئة من اجمالي المبادلات التجارية عند الاستقلال
-الصادرات:مواد نباتية ومواد اولية
-الورادات:مواد غذائية المواد المصنعة مواد التجهيز وسائل النقل و الادوية
وقد ميزت تجارة نقص فادح في رؤوس الاموال وعجز في توفير كل الحاجيات والمتطلبات وعجز الميزان التجاري
-الواقع الاقتصادي للجزائر بعد الاستقلال:
1-السكان:
تميزت المدن بوجود:
-احياء راقية في مركز المدن ذات مساكن و فيلات كانت للفرنسين يحيط بيها احياء قصديرية ذات مساكن ترابية وعمران مهمش مخص للجزائريين
-اما الارياف تتميز ب:
سكانها يعيشون في حالة بؤس وفي مساكن تنعدم فيها شروط الحياة الانسانية
-تتميز كذالك بالنزوح الريفي الى المدن
2-الصحة:
-ماميز قطاع الصحية
قلة المراكز الصحية (المستشفيات و التجهيز الطبي)
-قلة التاطير الطبي (الاطباء و الممرظين والجراحين)
-انتشار الاوبئة والامراض الخطيرة الناجمة عن القنابل النووية
-سوء التغذية
3-التعليم:
-ماميزه قلة مشهودة في عدد الهياكل و المؤسسات التعليمية
-نقص الماطرين(المدارس.الاساتذة)
-تفشي الامية بنسبة 85 من المئة من مجموع السكان
-الانتشار الواسع للغة الفرنسية (فرنسة المحيط التعليمي)
-انخفاظ في عدد المتمدرسين في جميع الاطوار التعليمية
0 الرد على "الواقع الاقتصادي للجزائر بعد الاستقلال"
إرسال تعليق